بقلم فهد الدغيلبي
ما أجمل طعم الفوز عندما يكون مسجلا باسم الوطن وتحت راية الوطن، وما أجمل الفوز والنصر حينما يشتمل على كلمة «بطولة العالم أو كأس العالم».
فرحه الانتصار في عالم الخيل العربية لحظات لا تنسى عايشتها مرارا عن قرب، وفي كل مرة أجدها أجمل وأروع، فعلى الرغم من الفرحة الكبيرة بتحقيق المرابط السعودية أجمل النتائج في بطولة العالم لجمال الخيل العربية التي اختتمت الأسبوع الماضي في باريس، إلا أن إنجاز مربط عذبة كان له نكهة أخرى، فتحقيق الخالدية لبطولة كأس العالم للفحول على الرغم من أهمية هذا الإنجاز، إلا أنه لم يكن مستغربا، كيف لا وهي المزرعة الأولى في العالم من حيث تحقيقها لكأس العالم ثماني مرات ولم تغب عنها البطولات مذ ما يقارب عشرة أعوام.
ما أجملها من لحظات عندما أعلن المذيع الداخلي في صالون دوشوفال الفرنسي «جستفايد، عذبة» بطلا لكأس العالم للأمهار، وما أجملها من لحظات عندما اكتست المدرجات باللون الأخضر السعودي وما أجملها من لحظات عندما رفع الزميل عبدالعزيز الحبابي راية التوحيد في صالة العرض ليجول بها في واحدة من أعرق بطولات العالم لجمال الخيل العربية.
شكرا لمن صنع هذا الانتصار وشكرا لمن كان سببا في هذه الفرحة الكبيرة بعد الله سبحانه، شكرا لعاشق الخيل العربية الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز مالك مربط عذبة.
لعل ما يميز هذا الإنجاز ويجعل له نكهة عذبة هو العمر القصير للمربط الذي لم يتعد ثلاثة أعوام، بالإضافة إلى أن الجواد استطاع تحقيق البطولة وسط مجموعة من أجمل أمهار العالم، فرحة كبيرة وشعور لا يوصف سيبقى في الذاكرة طويلا مسجلا الكأس العالمية الأولى لمربط عذبة.
– تكريم إسطبلات الخالدية بالمزرعة الأولى في العالم بمناسبة تحقيقها لكأس العالم منذ تأسيسه بعدد ثماني مرات، إنجاز وطني كبير لم يأخذ حقه إعلاميا.
– لا يكاد يمر سباق من سباقات القدرة والتحمل سواء سباق تأهيلي أو رسمي إلا ونجد هناك الكثير من الأصوات التي تشكك في النتائج.. لا تعليق.
– فكرة فصل مكتب التسجيل عن مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية بديراب، فكرة مجنونة طرحت كثيرا بحيث تستقل المزرعة الحكومية ويستقل مكتب التسجيل، المستفيد هم الملاك بلا شك، ولكن من المتضرر؟ لدى الإخوة في ديراب الإجابة!
فرحه الانتصار في عالم الخيل العربية لحظات لا تنسى عايشتها مرارا عن قرب، وفي كل مرة أجدها أجمل وأروع، فعلى الرغم من الفرحة الكبيرة بتحقيق المرابط السعودية أجمل النتائج في بطولة العالم لجمال الخيل العربية التي اختتمت الأسبوع الماضي في باريس، إلا أن إنجاز مربط عذبة كان له نكهة أخرى، فتحقيق الخالدية لبطولة كأس العالم للفحول على الرغم من أهمية هذا الإنجاز، إلا أنه لم يكن مستغربا، كيف لا وهي المزرعة الأولى في العالم من حيث تحقيقها لكأس العالم ثماني مرات ولم تغب عنها البطولات مذ ما يقارب عشرة أعوام.
ما أجملها من لحظات عندما أعلن المذيع الداخلي في صالون دوشوفال الفرنسي «جستفايد، عذبة» بطلا لكأس العالم للأمهار، وما أجملها من لحظات عندما اكتست المدرجات باللون الأخضر السعودي وما أجملها من لحظات عندما رفع الزميل عبدالعزيز الحبابي راية التوحيد في صالة العرض ليجول بها في واحدة من أعرق بطولات العالم لجمال الخيل العربية.
شكرا لمن صنع هذا الانتصار وشكرا لمن كان سببا في هذه الفرحة الكبيرة بعد الله سبحانه، شكرا لعاشق الخيل العربية الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز مالك مربط عذبة.
لعل ما يميز هذا الإنجاز ويجعل له نكهة عذبة هو العمر القصير للمربط الذي لم يتعد ثلاثة أعوام، بالإضافة إلى أن الجواد استطاع تحقيق البطولة وسط مجموعة من أجمل أمهار العالم، فرحة كبيرة وشعور لا يوصف سيبقى في الذاكرة طويلا مسجلا الكأس العالمية الأولى لمربط عذبة.
– تكريم إسطبلات الخالدية بالمزرعة الأولى في العالم بمناسبة تحقيقها لكأس العالم منذ تأسيسه بعدد ثماني مرات، إنجاز وطني كبير لم يأخذ حقه إعلاميا.
– لا يكاد يمر سباق من سباقات القدرة والتحمل سواء سباق تأهيلي أو رسمي إلا ونجد هناك الكثير من الأصوات التي تشكك في النتائج.. لا تعليق.
– فكرة فصل مكتب التسجيل عن مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية بديراب، فكرة مجنونة طرحت كثيرا بحيث تستقل المزرعة الحكومية ويستقل مكتب التسجيل، المستفيد هم الملاك بلا شك، ولكن من المتضرر؟ لدى الإخوة في ديراب الإجابة!
الرابط المختصر لهذا المقال: https://alassalah.com/Bi9IX