بقلم: بيث إيلين هانزكر | ترجمة الأصالة
رأيت لأول مرة الفحل المثير كحيل الشقب في بطولة جمال الخيل العربية الأصيلة للعام 2014 في صالون دو شوفال. وعلى الرغم من أنني كنت أشاهد العرض على البث المباشر، إلا أنه كان يبدو كما لو أنني أشعر بنشاطه وقوة شخصيته في منتصف الطريق في جميع أنحاء العالم. ولقد أسرتني مشيته اللامعة ولون شعره الماهوجني وارتباطه الواضح بسائسه جياكومو كاباتشي. لقد كان المشهد بهيا عندما أعلن كحيل الفائز بالبطولة الذهبية العالمية للأفحل الكبيرة وانضم إليه في الحلبة ممثلي مالكه ومربيه عضو مؤسسة الشقب القطرية. إن الفوز بهذا اللقب يعد أعلى شرف في عالم الخيل العربية الأصيلة، وكان كحيل الشقب هو الملك المتوج حديثا. الانطباع الذي حظي به والذي وجد التصفيق كان يعني أنه ولد من أجل تلك اللحظة – لقد كانت هي مصيره.
بعد بضعة أشهر، في يونيو من عام 2015، أتيحت لي الفرصة لحضور البيت المفتوح لجياكومو كاباتيشي في كورتونا، إيطاليا. لقد كانت مناسبة للمرابط ذات النجوم والتي ضمت ضيف الشرف، اندريا بوتشيلي الموسيقار الايطالي العالمي الشهير – لقد كانت تجربة لا تصدق. من ناحية أخرى بالنسبة لنا، نحن في عالم الخيل العربية، كانت هناك بعض النجوم الكبار في عالم الفروسية الذين كنا متحمسين جدا لرؤيتهم كذلك: فتجمع أبطال العالم ليس كأي شيء شاهده أي واحد منا على الاطلاق أو سوف يشهده مرة أخرى. من بين أبطال العالم الذين تم تقديمهم كانت الأفحل الأسطورية وهي غزال الشقب وابنه مروان الشقب ووريثمها الوحيد لهذه السلالة الملكية كحيل الشقب. لقد كان الانطباع الذي تركته في نفسي هذه الأفحل عميقا – فرؤيتها بشحمها وعظمها ومشاهدتها وهي تتبختر وتتوثب وتتنافس للحصول على اهتمام الجماهير وتصفيقهم كان مشهدا آسرا. إن مشاهدة السلالة التي خلفتها من خلال ذريتها لحظة لا تنسى أبدا. كحيل الشقب هو من أنجب أحدث جيل من الأبطال من هذه السلالة.
تماما مثل جده الكبير، غزال الشقب، فقد اختير كحيل للوقوف على مضمار جانوف بودلاسيكي الأسطوري في بولندا. إن تقديم الدعوة من مزرعة تربية تاريخية شرف لا يصدق. ووفقا لمحمد السليطي، مدير مؤسسة الشقب، فإن استئجار كحيل الشقب لجانو بودلاسكي كان اتفاقا متبادلا أما القصة الحقيقية فهي أكثر تشويقا من مجرد حقيقة أن كحيل قدمت له الدعوة للوقوف في جانو. كان السليطي والدكتور ماريك تريلا مدير جانو بودلاسكي يتحدثان في نهائيات كأس عرض كل الأمم 2011. ذكر الدكتور تريلا للسليطي أنه كان يبحث عن فحل جديد لجانو وذكر له محمد السليطي أنه يقترح كحيل. كان الدكتور تريلا سبق له أن كان حكما لكحيل ولقد أحب المهر وكان مهتما بدراسة الفكرة. كان الشغل الشاغل للدكتور تريلا أن كحيل الذي يبلغ من العمر فقط ثلاث سنوات فحل لم يختبر بعد. في شهر نوفمبر من ذلك العام سافر الدكتور تريلا إلى قطر لحضور مؤتمر الواهو وخلال هذا الوقت، دعاه محمد لزيارة الشقب وتفقد أول مهور كحيل وكذلك أم كحيل أو أف دبليو مشعل. تفقد تريلا للمهور والفرس التي أنجبته أقنعه أن كحيل كان الفحل المناسب لبرنامج الانتاج بجانو وكان التوصل إلى اتفاق. في ذلك الوقت، كانت تجري حملة لكحيل على لقب بطل العالم للمهور وأعلن تريلا أنه حتى لو لم يفز كحيل في باريس فإنه ما زال يريده في جانو بودالسكي. أثناء وجوده في جانو بودالسكي قام كحيل بتشبية أرقى الأفراس في بولندا وكانت النتائج- تماما مثل أجداده الكبار – برهنت على حبس الأنفاس في الجمال وأنها لا تقدر بثمن من حيث إمكانياتها التناسلية. لقد ارتقت إلى ذروة المسابقات تماما في بولندا. في حقيقة الأمر كان نجاحها في حلبات العرض قد جعل كحيل الشقب الفحل الرائد في عرض بيالكا للعام 2015.
في سبتمبر من عام 2015، حضرت كأس جميع الأمم في آخن، ألمانيا. يعتقد كثير من الناس أن هذا العرض يقدم أصعب منافسة في هذه الصناعة. عندما شاهدت الفئات، استرعي انتباهي مرة أخرى بعض الخيول الصغيرة المتميزة جدا. لقد كانت جميعها ثرية وكميت رائعة ذات حركات جريئة ورفعة ذيل رائعة. كان لديها أسلوب مميز عرف بعناصر التوازن، و النقاء، والجودة، والجمال. في كل مرة كنت ألقي نظرة على ورقة البرنامج للتحقق من سلالتها فكنت أجد أن والدها هو كحيل الشقب.
تفضيلي الشخصي لنسل كحيل في آخن كانت بوتسينيا كحيلة وهي مهرة ولدت في العام 2013 ومملوكة لمربط الدولة بميشالو. أعلنت فائزة بالكأس البرونزي لكل الأمم للأفراس الصغيرة. أحببت أسلوبها وأناقتها. أوائل هذه السنة أعلنت بطلة بولندا للجائزة الذهبية الوطنية للأفراس الصغيرة للعام 2014 وكانت بطلة العالم للجائزة الذهبية للمهرات الحولية. شقيقتها الجزيرة التي تمت تربيتها من قبل مربط جانوف بودالسكي كانت أيضا محبوبة جدا وفازت بفئتها للمهرات من عمر سنتين على حساب بوتسينيا كحيلة. وكانت الجزيرة أيضا بطلة بولندا للجائزة الذهبية للمهرات الصغيرة. وكانت المهرة الحولية د شيرين (من كحيل الشقب وماجيك مون آمور) المربية والمملوكة لمربط دبي جمال متميز آخر في العرض.
كانت المهور في بطولة كل الامم التي انجبت من كحيل الشقب أيضا مميزة جدا. في المهور الحولية استرعى انتباهي المهر المسمى باريس (أمه بالميتا). كان الثالث في فئته في آخن وكانت متابعة ممتازة للقبه السابق للبطولة البولندية الذهبية للمهور الصغيرة. كان اكبر فائز لكحيل في آخن هذه السنة المهر موريون البالغ من العمر سنتين المملوك لمربطة الدولة بميشالو. كان موريون بطل كل الامم للمهور الصغيرة. بالاضافة إلى ذلك كان بطل البطولة البولندية الذهبية للمهور الصغيرة وبطل العالم للجائزة الفضية للمهور الحولية بصالون دو شيفال في العام 2014.
بعد إثارة لا تصدق في بطولة كل الأمم كنت اتطلع لرؤية نسل كحيل المنافسة في بطولة صالون دو شيفال. كان هناك توقع كبير صنعته الاخبار بأن دانة المسلماني من مربط الثمامة في قطر قد نجحت في استئجار مهر كميت جميل يمسى موريون من مربط ميتشالو. مديرمزرعة دانة والثمامة هيلكا دو برويكار راي موريون سابقا واقتنع بشدة بقدرته. استجمعوا قواهم للتفاوض من اجل اتفاقية- ولم يتركوا حلمهم- حتى أنجزوا في النهاية هدفهم. اعلن هيلكا الانجاز للعالم وبسرعة وضعوا خططا من أجل توم اوبن لتقديم موريون في صالون دو شيفال. انتهى حاليا العرض وكل احد يعرف النجاح الكبير الذي احرزه موريون. ففي البداية فاز بفئته وفي النهاية فاز بلقب العالم للبطولة الذهبية للمهور الصغيرة.
وفقا لهيلكا فإن الخطط من أجل موريون تشمل التنافس في عرض الشرق الأوسط ومن ثم البدء في سيرته المهنية.
المهرة الأخرى الرائعة جدا التي أنجبها كحيل الشقب هي منوة البالغة من العمر ثلاث سنوات التي رباها محمد السليطي وتعود ملكيتها لمزرعة الجاسمية. في العام 2013 أثبتت هذه المهرة الرائعة أبوة كحيل الشقب لها بوصفه فحل تشبية خطير، عندما فازت باثنين من الألقاب الفخمة في العالم: بطولة منتون للمهرات الحولية وبطولة العالم الذهبية للمهرات الحولية. وفقا لمحمد السليطي فإنها مهرة متميزة على نحو خاص لأنها كانت أول مهرة لكحيل وهي التي اثبتت أبوة كحيل كفحل- حتى عندما كان ما يزال مهرا. سبق أن وافقت بأن منوة مهرة متميزة جدا واتطلع لرؤيتها وهي تكبر لتصبح فرسا جميلة جدا و تحقق كل مستقبلها المرتقب كفرس إنتاج.
كل ما تم إنجازه من قبل هذه السلسة من الآباء: غزال الشقب – مروان الشقب – كحيل الشقب نقش على الحجر. فالاتساق الذي حققته هذه العائلة أسطوري لأنها هيمنت على حلبات العرض في جميع أنحاء العالم على مدى عقود. الألقاب التي حققتها هذه الأفحل – وذريتها – أكثر من أن تحصى. من ناحية أخرى ليس مجرد عدد الألقاب التي حققتها بل مستوى المنافسة التي فازت فيها. في عام 2001، أعلن غزال الشقب فائزا بالبطولة العالمية الذهبية وفاز ابنه مروان الشقب ببالبطولة العالمية الذهبية لفئة المهور في عام 2002 وفاز مروان مرة أخرى بالبطولة الذهبية العالمية وفي العام 2008 لقب أيضا بالبطولة العالمية الذهبية للأفحل.
واصل كحيل الشقب إرث عائلته من خلال فوزه بالألقاب العالمية الذهبية للعام 2011 للمهور وبطولة منتون الذهبية للذكور الصغيرة. بعد ثلاث سنوات، وفي عام 2014، حصل كحيل على أهم لقب للبطولة العالمية الذهبية للأفحل. اليوم يعتبر كحيل الشقب هو بطل نفسه وهو كذلك صنع سلالته الخاصة مع ابنته منوة بطلة العالم الذهبية للمهرات والآن ابنه موريون بطل العالم للبطولة الذهبية للمهور لعام 2015.
هناك العديد من الأفحل التي أنجبها مروان الشقب. كيف ولماذا يخرج كحيل الشقب؟ للعثور على الجواب ألقيت نظرة على والدته أو أف دبليو مشعل (من مشعل و أو أف دبليو بالارينا من آر أس دي وبالاكينا من الباسك). يا إلهي- أي نسب هذا! فلا عجب إذن أن استخدم البولنديون كحيل الشقب بهذا النجاح الهائل – فنسبه غني بالسلالة البولندية الأرستقراطية والأسطورية. في الواقع لكحيل سبعة خطوط نسب للباسك وهو ما يفسر بالتأكيد قدرته الرياضية، وكذلك مُكنته المسبقة في إنتاج مثل هذه المهور القوية. اثنين من الفحول الإضافية وجدت طريقها أيضا في نسب كحيل- والتي أعتقد أنها تواصل المساهمة بالنوع الكلاسيكي وهما فادجور وقامار. إن هذا المستوى من القوة الوراثية يخلق الاتساق المهم للغاية – والمفيد- لمربين الجادين في تحسين القطيع وانتاج أفراد متميزين.
في عمر سبعة سنوات فقط، استطاع كحيل الشقب بالفعل أن يبرهن على نفسه كحصان عرض متميز وفحلا في جميع أنحاء أوروبا. في إطار جهودهم الرامية لإتاحة الفرصة لكحيل لتحقيق مصيره النهائي وأخذ نفوذه على المستوى العالمي وضع مربوه ومالكوه الشقب عضو مؤسسة قطر، الوريث على العرش على أيدي قادرة جدا هي أيادي ديفيد بوغز التابع لمحطات الغرب الأوسط للتدريب والتربية.
النجاح الذي حققته ديفيد بخيول الشقب في الولايات المتحدة يذهب إلى أبعد من حلبات العرض وأشرطة البطولة الملونة والجوائز اللامعة. في الواقع، هو قاد خيول الشقب لانتصارات لا تعد ولا تحصى وألقاب مرموقة في أمريكا الشمالية واضعا إياها في دائرة الضوء، مسترعيا لاهتمام المربين الأميركيين صغيرهم وكبيرهم على حد سواء. بعد النجاح الهائل الذي حققه ديفيد بوغز بحريرى الشقب في حلبات العرض والفوز ببطولة سكوتسديل الكبرى للأفحل والكأس الذهبية العالمية لمربي الخيل العربية والبطولة الأمريكية الوطنية فضلا عن بيع عدد قياسي من ذرية حريرى كان ديفيد هو الخيار الطبيعي لعرض وإدارة كحيل الشقب.
بدأ تعريف كحيل بالمربين الأمريكيين بأكبر وسيلة ممكنة وهي البيت المفتوح للسنة الجديدة بواسطة مؤسسة الغرب الأوسط في 3 يناير، 2016. كان هناك أكثر من 650 مربي ومالك ومدرب وكذلك وسائل الإعلام الدولية والصحفيين، والمصورين للترحيب بكحيل في سكوتسديل. يمكن للمرء أن يشعر بالتوقع الذي أدى إلى ظهوره الأمريكي الأول ولم يخيب كحيل ظن أي أحد. لقد اندفع بقوة على خشبة المسرح بأسلوب توقيعه الصارخ. قدمت الافحل الأخرى أيضا، ولكن كحيل استرعى انتباه الجميع – وقد حصل على ذلك.
وفقا لديفيد بوغز، “أنا مدين لمحمد السليطي لنفاذ بصيرته وظنه في كحيل الشقب. بوصفه مديرا للشقب، فإن محمد ملتزم التزاما عميقا بإعطاء هذا الفحل الشباب فرصة لا تصدق لتحقيق كل ما هو ممكن بالنسبة له ولقد تشرفنا ونحن ممتنون بأن الشقب اختار الغرب الأوسط للمساعدة في قيادة كحيل إلى مصيره هنا في الولايات المتحدة.
“خططنا بالنسبة لكحيل تشمل أول ظهور له في حلبات العرض الأمريكية في عرض 2016 بسكوتسديل. إنها أكبر وأرقى عرض للخيول العربية في العالم، ونحن نعتقد أنه على قدر التحدي. لديه طاقة، وضعية وكاريزما البطل وهو لديه نوع جميل وحركة جريئة من التي تحتاجها الخيول للفوز هنا في الولايات المتحدة. كحيل قوي جدا في كل من هذه الفئات. هيكليا، لديه مقدمة أمامية لا تصدق واكتافه و عنقه وحلقه مدهشة. لديه أيضا أوراك قوية وساق هائلة من الخلف. لكحيل سبعة سلاسل نسب إلى الباسك العظيم، الذي أشهد له بالقوة الرياضية المتميزة.
“كحيل مستعد للعرض في سكوتسديل. لقد تأقلم بسرعة كبيرة على ولاية اريزونا – اعتقد إنه يحب ذلك هنا – وطاقته لا تصدق. لديه أخلاقيات عمل هائلة، ويبدو أنه حقا يتمتع بالتكييف، والتمارين وأشعة الشمس. هدفنا هو جعل يشعر بالسعادة والصحة الجيدة لتقديمه إلى قمة التميز حتى يمكنه أن يكون كحضان عرض وفحل.
“بدأت جهودنا لعرض كحيل للمربين الأمريكيين بشكل جميل من خلال عرضه في البيت المفتوح للسنة الجديدة. لديه الكثير ليقدمه للمربين هنا. نريد أن نجلب لكحيل أفضل الأفراس من كل سلالة متاحة في الولايات المتحدة. منذ البداية، كانت الاستجابة إيجابية للغاية من كبار المربين مثل مزرع ة سيدار ريدج، آريا انترناشيونال، مايلستون آربيانز، أوك ريدج آربيانز، ستون ريدج آربيانز وغيرهم. لأفراس البطولة الوطنية تم حجزها بالفعل لكحيل بما في آر اتش تريانا وبيرفيركا. إنه أمر مثيرة حقا!
“إنني أتطلع إلى الأشهر المقبلة ووصول المزيد من خيول الشقب التي من بينها أبناء وبنات كحيل المثيرين للغاية. أعتقد أنهم سوف يظهرون حقا للمربين الأمريكيين كيف يمكنه أن يفعل لهم- وما الذي يمكن أن يأتي به لبرامج التربية التي تخصهم. سوف تأتي ذرية كحيل في وقت لاحق من هذا الربيع، بعد أن تظهر في عرض بطولة قطر الوطنية في مارس.
“أريد أن أضيف أن العمل مع الشقب كان من دواعي سروري. إنها شراكة تجارية ممتازة تطورت إلى علاقات شخصية نتمتع بها حقا. يتكون الفريق بأكمله من أشخاص أذكياء حقا، وموهوبين ولطفاء ومتفانين بشكل لا يصدق – وليس هناك أفضل من هذا. الشقب مزرعة تربية رائدة في العالم، وإنه لشرف أن أرتبط بهم. نجاحنا مع الشقب بدأ مع حريرى الشقب وأعتقد أنه سيستمر مع كحيل. ندعو الجميع للانضمام إلينا في الغرب الأوسط. تعالوا إلى المزرعة وتمتعوا بالخيول العربية الجميلة واستعدوا لمشاهدة عجائب كحيل “.
الحماس والطاقة، والإثارة التي تحيط بكحيل الشقب جذبتنا إليه كما المغناطيس لأنه يخاطب قلوبنا.عيناه الوامضتان وعرفه الطائر رقبته المقوسة و ذيله المرتفع ووقفته القوية كلها تهمس “احلم، تمنً و تخيل… بينما يقول أبناؤه وبناته بعيونهم النجل السوداء، وأعناقهم التي تحاكي أعناق البجع وأجسادهم القوية وأطرافهم الناعمة وذيولهم الملساء” صدق الوعد …”
جمال كحيل الشقب الفريد و كاريزماه أكسبته لقب البطولة العالمية الذهبية. وعلى الرغم من أنه لشرف كبير للفوز بهذا اللقب، إلا أنها القدرة على استيلاد الآباء الابطال ومنجبي الأبطال التي تخلد حقا الفحل. مع تضافر جهود الشقب عضو مؤسسة قطر وديفيد بوغز وموظفيه المخلصين، وكذلك المربين من مختلف أنحاء العالم، أعتقد أنها ليست سوى مسألة وقت لكحيل الشقب ليتم الاعتراف بأنه فحل عظيم حقا ذو نفوذ دائم.
هل الفحل كحيل الشقب للبيع؟