انطلقت في العاصمة الإيطالية روما يوم أمس الأول بمنتجع وفنادق روما كافاليري والدورف استوريا، فعاليات النسخة السابعة للمؤتمر العالمي للخيول العربية الأصيلة بمشاركة أكثر من 500 شخصية من مختلف أنحاء العالم في جميع التخصصات، يمثلون 81 دولة
وشهد اليوم الافتتاحي للمؤتمر العالمي لخيول السباق العربية بإدارة المعلق الإنجليزي الشهير ديريك تومسون ندوة عن تربية وتأصيل الخيول العربية الأصيلة للإجابة عن تطور صناعة وتربية الخيول العربية والنظرة المستقبلية للمحافظة عليها.
وكانت الجلسة الأولى الصباحية فرصة لإلقاء الضوء على تربية الخيول العربية الأصيلة التي كانت على طاولة النقاش، وتحدث فيها كل من، ستيفانو دانيري من إيطاليا، واندرو دالجليش من إسكتلندا، واليكا ليفيكيو من بريطانيا، وكاثي سموك من أمريكا، واناليزا لاندوسي من إيطاليا، وسيسبا بربنزسزكاي من المجر، وكاثرين دونيت من بريطانيا، وعز الدين سيدراتي من المغرب.
وشهد اليوم الافتتاحي للمؤتمر العالمي لخيول السباق العربية بإدارة المعلق الإنجليزي الشهير ديريك تومسون ندوة عن تربية وتأصيل الخيول العربية الأصيلة للإجابة عن تطور صناعة وتربية الخيول العربية والنظرة المستقبلية للمحافظة عليها.
وكانت الجلسة الأولى الصباحية فرصة لإلقاء الضوء على تربية الخيول العربية الأصيلة التي كانت على طاولة النقاش، وتحدث فيها كل من، ستيفانو دانيري من إيطاليا، واندرو دالجليش من إسكتلندا، واليكا ليفيكيو من بريطانيا، وكاثي سموك من أمريكا، واناليزا لاندوسي من إيطاليا، وسيسبا بربنزسزكاي من المجر، وكاثرين دونيت من بريطانيا، وعز الدين سيدراتي من المغرب.
وبدأت الجلسة بنقاشات ومداخلات عن تربية الخيول العربية الأصيلة، واختيار الفحل المناسب للفرس، والمحافظة على السلالات دون اللجوء إلى الجانب التجاري، والاهتمام بالتربية والتغذية للمهر خلال النشأة، وحول نقل الأجنة لتسريع عملية التكاثر في أقصر فترة ممكنة.
كما تطرقت الجلسة إلى الفرق بين الخيول المهجنة الأصيلة والعربية تاريخياً، والتخصيب الاصطناعي من خلال التكنولوجيا الجديدة، مع المحافظة على الجينات. كما تتناول كيفية التعامل مع الخيول صغيرة السن والحفاظ على صحتها وقوامها ولياقتها البدنية والعناية بها للحصول على نتائج إيجابية لأطول فترة ممكنة.
الرابط المختصر لهذا المقال: https://alassalah.com/uNwFG